مسقط - سلطنة عُمان ٢٠ سبتمبر ٢٠١١ - ذكرت تقارير اخبارية عاجلة اليوم ان مئات من المثقفين والناشطين والفنانين والادباء العمانيين وجماهير غفيرة اعتصمت امام مبنى السفارة الامريكية في مسقط مرددة شعارات مؤيدة لاقامة دولة فلسطينية مستقلة في افتتاح أعمال الجمعية العامة للامم المتحدة ومجلس الأمن القادمين .
وقام مممثلون عن المعتصمين بتقديم عريضة بذلك نيابة عن ٥٠٠ من المثقفين والناشطين العمانيين لسعادة السفير الامريكي يطالبون فيها الرئيس الامريكي وادارته تأييد اقامة الدولة الفلسطينية وعدم عرقلة أمال اكثر من ملياري عربي ومسلم في ذلك باستخدام حق النقض الذي سيقضي ليس على أمال الشعب الفلسطيني فقط بل وأمال جميع المتطلعين للعدالة والسلام في المنطقة والعالم .
أسف الجماعة .. الظاهر اني كنت احلم ! :عيون :.. والواقع انهم طلعوا إسرائيليين ما عمانيين !!
.. جماعتنا يمكن بعدهم نايمين .. وهنا الخبر الصحيح .. عفوا وسامحونا .. متعشي قبولي البارحة ! مثقفون إسرائيليون يعلنون دعمهم وتأييدهم للتوجه الفلسطيني
أعلن مثقفون إسرائيليون التقوا الرئيس محمود عباس برام الله في الخامس من الشهر الجاري، دعمهم وتأييدهم للتوجه الفلسطيني إلى الأمم المتحدة لنيل عضوية كاملة لدولة فلسطين على حدود عام 1967.
جاء ذلك في رسالة بعثوا بها لسيادته، اليوم السبت، نقلوا خلالها تحياتهم الحارة عشية توجه الرئيس إلى الأمم المتحدة.
وأكدوا دعم طلب الرئيس باسم الشعب الفلسطيني للحصول على العضوية الدائمة في الأمم المتحدة، وقالوا: ‘إننا ننتهز هذه الفرصة لندعو كل الحكومات والشعوب لدعم طلبك’.
وأكدوا أن هكذا خطوة ليست على حساب إسرائيل، وإنما على العكس تماما، إنها تعترف بإسرائيل ضمن حدود 1967، كما أشادوا بموقف سيادته بالعودة إلى مسار المفاوضات بعد العودة من الأمم المتحدة، للوصول إلى حل دولتين حقيقي مترافقا مع الإرادة بقبول تبادل أراضي محدود ومقيد، مؤكدين أن هذا الموقف يضمن مستقبلا واقعيا للشعبين ويجعل المفاوضات بين طرفين متساويين.
وجاء في الرسالة: ‘أنهم يدعمون المطلب الفلسطيني من أعماق قلوبهم، و’أن الرئيس عباس أو الشعب الفلسطيني ليسوا بحاجة إلى موافقتنا’، إنه حق لكل شعب-كما نص عليه إعلان استقلال إسرائيل- بأن تكونوا أسياد مصيركم كباقي الشعوب، والحقيقة أن الفلسطينيين لا يطالبون حتى ببوصة واحدة من أراضي إسرائيل السيادية ضمن الحدود التي اعترف بها بعد قيام إسرائيل، وإنما تؤكد على حقيقة أن هذا هو الحق الطبيعي للفلسطينيين –وليس لدينا أي حق بأن نتدخل أو نمنع تحقيق ذلك’.
وقالوا: ‘إن حكومة إسرائيل بدل أن تكون أول من يعترف بالدولة الفلسطينية، فإنها تحارب هذا المطلب، ما يشكل خطأ تاريخيا وجديا ومخزيا’.
ونوهوا إلى ان الشعب اليهودي مع تاريخ طويل وعصيب من الاضطهاد وعدم الاعتراف بحقوقه، فالأحرى به أن يكون أول من يحمل مع الشعب الفلسطيني طلب الاعتراف إلى الأمم المتحدة، ‘إننا على قناعة أن هذا الموقف ليس فقط واجب واستحقاق أخلاقي وإنما هو يصب في المصلحة الإسرائيلية الحقيقية’.
وأعربوا عن استيائهم من موقف حكومتهم التي اختارت معارضة الخطوة الفلسطينية في وقت يقود الشعب الفلسطيني رئيس كالرئيس عباس ملتزم حتى الأعماق بالسلام بالأقوال والأفعال، وقالوا ‘إننا نأمل أن يقود الحكومة الإسرائيلية أناس يمثلون التاريخ والأخلاق التي وجدت على أساسها إسرائيل، وأن يدعموا من أعماق قلوبهم توجهكم للأمم المتحدة’.
وختمت الرسالة: باسم 500 مثقف وقعوا على دعم التوجه إلى الأمم المتحدة، فإننا نحن الذين شاركنا في الاجتماع مع الرئيس عباس:
بروفسور يارون ازراحي
ايلان باروخ
ياعيل ديان
بروفسور ديفيد هريئيل
ديفيد ترتكوفر
د. الون اليئيل
بروفسور رامي ليفي
بروفسور ايليا ليبوبيتش
سبيون ليبرخت
بروفسور دابي سولومون
بروفسور ايتمار بروكوتسيا
بروفسور يهوشفاط كولاني
يورام كانيوك
داني كربان
سيفي ركلبسكي
الرابط :
ظ…ط«ظ‚ظپظˆظ† ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹظˆظ† ظٹط¹ظ„ظ†ظˆظ† ط¯ط¹ظ…ظ‡ظ… ظˆطھط£ظٹظٹط¯ظ‡ظ… ظ„ظ„طھظˆط¬ظ‡ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹ | ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ط¹ط±ط¨
No comments:
Post a Comment